اكتئاب ما بعد الولادة Fundamentals Explained
اكتئاب ما بعد الولادة Fundamentals Explained
Blog Article
تمكين الأم من أخذ قسط كافٍ من النوم، وذلك من خلال النوم بالتناوب
ربما تتضمن أعراض الكآبة النفاسية، التي تستمر فقط لعدة أيام إلى أسبوع أو أسبوعين بعد ولادة طفلك، ما يأتي:
تختلف أعراض الاكتئاب بعد الولادة، وتتراوح بين الخفيف والشديد.
لا داعٍ لشعور الأمهات بالخجل أو العار من أن تطلب المساعدة. صحة الأم النفسية تنعكس بشكل مباشر على صحة الطفل ونموه العاطفي.
ظهر أن كل من التدخلات الفردية الاجتماعية والنفسية فعالة بنفس القدر في علاج اكتئاب ما بعد الولادة. تشمل التدخلات الاجتماعية التوجيه الفردي والدعم من الأقران، بينما تشمل التدخلات النفسية العلاجي السلوكي المعرفي والعلاج النفسي التفاعلي. أظهر العلاج النفسي التفاعلي فعاليته في تحسين العلاقة بين الأم والرضيع بشكل خاص.
العوامل العاطفية: إذا لم يُخطَّط للحمل، أو كان غير مرغوب فيه، فقد يؤثر ذلك على شعورها تجاه الحمل والجنين.
تربية الأطفال أريد أن أعرف حول تربية الأطفال بعد الولادة رعاية الأم والطفل في المستشفى وفي الأسابيع الأولى في المنزل
يمكنك أيضًا الاستفادة من طلب المساعدة في تعلُّم مهارات رعاية الأطفال التي قد تشمل أساليب الرعاية لتحسين نوم الطفل وتهدئة ضيقه وبكائه.
لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.
تأجير الأرحام الحقوق والمعلومات الطبية للنساء والأزواج الذين ينشئون أسرة بواسطة تأجير الأرحام
يمكن لاكتئاب ما بعد الولادة، إذا لم يُعالَج، أن يؤثر نور الإمارات على الرابطة بين الأم ووليدها، وقد يُفضي إلى مشكلات عائلية.
بالنسبة إلى بالذُّهان بعد الولادة، قد يترافق الاكتئاب مع أفكار انتحارية أو عنيفة أو هلاوس أو سلوك غريب،وأحيانًا ينطوي ذهان ما بعد الولادة على رغبة في نور الامارات إلحاق الأذى بالصغير.
وتقول الدكتورة ستوبي، "إذا كنتِ مرهقة، بيد أنك مضطجعة ومستيقظة والأفكار تعتمل في رأسكِ، فإن دماغك في هذه الحالة ليس رفيقاً بكِ".
من الشائع أن تشعر الأمهات بالكآبة والقلق بعد يومين أو ثلاثة أيام من الولادة. وقد تجد الأم نفسها تبكي دون سبب، أو تواجه صعوبة في النوم، أو تشك في قدرتها على رعاية الطفل الجديد. وتوضّح الدكتورة ستوبي أن ذلك "يعود بصفة أساسية للتغيير الذي يطرأ على هرمون البروجستيرون".